الشارقة هيفاء الشيوخي:
أصدرت محكمة الشارقة الشرعية برئاسة القاضي يعقوب عبدالرحمن الحمادي وعضوية القضاة أحمد عوض العوض وأبو المجد أبو الوفا، وحضور وكيل النيابة غانم المنصوري بإعدام سبعة عشر متهماً قصاصاً بالمجني عليه مسري خان نظر خان، بالوسيلة التي يحددها ولي الأمر في هذا الشأن .
كما ورد في تقرير الطب الشرعي والخاص بفحص جثة المتوفى بنتيجته من أن الإصابات القطعية الرضية المثبتة بجثة المتوفى بالرأس والساق اليمنى، هي إصابات حيوية وحديثة نشأت عن استخدام جسم صلب حاد ثقيل، أياً كان نوعه، وبالنظر لطبيعتها وشدتها وما صاحبها من قطع بالأنسجة وكسر بعظام الجمجمة والساق اليسرى ونزيف شديد، فهي تتفق وما ورد بالأوراق من استخدام السيف في الاعتداء على المتوفى، والكدمات المثبتة بظهر المتوفى، هي إصابات حيوية وحديثة ورضية بطبيعتها، نشأت عن الاصطدام أو المصادمة بجسم أو أجسام صلبة راضة محدودة المساحة، أياً كان نوعها، ويمكن حدوثها من استخدام العصي الخشبية، أو أية أجسام معدنية محدودة المساحة، أي أن وفاة المجني عليه مسري خان إصابية جنائية وتعزى إلى الإصابات الرضية الجسيمة المتعددة بالجثة، وما نجم عنها من كسور متعددة بعظام الجمجمة، وتهتك ونزيف شديد بجوهر المخ، صدمة أدت إلى توقف القلب والتنفس .
وكان المتهمون السبعة عشر اعترفوا بقيامهم بالاعتداء على المجني عليه .
أصدرت محكمة الشارقة الشرعية برئاسة القاضي يعقوب عبدالرحمن الحمادي وعضوية القضاة أحمد عوض العوض وأبو المجد أبو الوفا، وحضور وكيل النيابة غانم المنصوري بإعدام سبعة عشر متهماً قصاصاً بالمجني عليه مسري خان نظر خان، بالوسيلة التي يحددها ولي الأمر في هذا الشأن .
كما ورد في تقرير الطب الشرعي والخاص بفحص جثة المتوفى بنتيجته من أن الإصابات القطعية الرضية المثبتة بجثة المتوفى بالرأس والساق اليمنى، هي إصابات حيوية وحديثة نشأت عن استخدام جسم صلب حاد ثقيل، أياً كان نوعه، وبالنظر لطبيعتها وشدتها وما صاحبها من قطع بالأنسجة وكسر بعظام الجمجمة والساق اليسرى ونزيف شديد، فهي تتفق وما ورد بالأوراق من استخدام السيف في الاعتداء على المتوفى، والكدمات المثبتة بظهر المتوفى، هي إصابات حيوية وحديثة ورضية بطبيعتها، نشأت عن الاصطدام أو المصادمة بجسم أو أجسام صلبة راضة محدودة المساحة، أياً كان نوعها، ويمكن حدوثها من استخدام العصي الخشبية، أو أية أجسام معدنية محدودة المساحة، أي أن وفاة المجني عليه مسري خان إصابية جنائية وتعزى إلى الإصابات الرضية الجسيمة المتعددة بالجثة، وما نجم عنها من كسور متعددة بعظام الجمجمة، وتهتك ونزيف شديد بجوهر المخ، صدمة أدت إلى توقف القلب والتنفس .
وكان المتهمون السبعة عشر اعترفوا بقيامهم بالاعتداء على المجني عليه .